والباري تعالى قد أعلم الخلق بما ألزم، وربطهم إلى ما أمر به ونهى عنه وأحكم، فهو راجع إلى كل مأمور به ومني عنه في الامتثال والاجتناب؛ من واجب أو مندوب، ومحظور أو مكروه، ولكن أصوله معلومة.
(١) في (ك): السَّابع، وفي (ص): الخامس. (٢) في (ب): الوفي: وهو الاسم الرابع والستون، وسقط من (ك) و (ص). (٣) في (ك) و (ص) و (د): هي، وضعَّفها في (د).