السَّادس: ضالًّا عن الفرائض، فهداك لتفاصيلها (١).
السَّابع: ضالًّا عن معرفة كيفية هداية قومك، فعرَّفك كيف تهديهم.
الثَّامن: محِبًّا في هدايتهم، فيسَّرها لك (٢).
التَّاسع: ضالًّا في شِعَابِ مكَّة، فهدى إليك عمَّك أبا طالب في حال صباك (٣).
العاشر: مُتَحَيِّزًا فينا، فهديناك إلينا (٤).
الحادي عشر: ضالًّا عن الاستثناء، فهديناك إليه (٥).
الثاني عشر: ضالًّا في محبتنا، فنوَّرنا قلبك بها (٦).
الثالث عشر: ضالًّا عن محبتنا لحُرْمَتِك (٧)، فعرَّفناك بها (٨).
الرابع عشر: ضالًّا عن مِقدَارِ شرفك، فعرَّفناك درجتك (٩).
الخامس عشر: مُسْتَتِرًا في أهل مكة، فأظهرناك (١٠).
(١) لطائف الإشارات: (٣/ ٧٤١).(٢) النكت والعيون: (٦/ ٢٩٤).(٣) لطائف الإشارات: (٣/ ٧٤١).(٤) لطائف الإشارات: (٣/ ٧٤١).(٥) لطائف الإشارات: (٣/ ٧٤١)، وفيه: الاستنشاء، وهو تصحيف.(٦) لطائف الإشارات: (٣/ ٧٤١).(٧) في (ك) و (ص) و (ب): نحن فيك.(٨) لطائف الإشارات: (٣/ ٧٤١).(٩) لطائف الإشارات: (٣/ ٧٤١).(١٠) لطائف الإشارات: (٣/ ٧٤١).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute