وفي المَثَل (١٨٥): «ما أنْتَ بِحَفَّةٍ ولا نِيْرَةٍ» لِمَنْ لا يَضُرُّ ولا يَنْفَعُ.
وحِفَافا (١٨٦) كُلِّ شَيْءٍ: جانِبَاه.
وما بَقِيَ من شَعَرِه الاّ حِفَافٌ: وهو أنْ يَبْقى منه كالطُّرَّةِ حَوْلَ رَأْسِه.
والحِفَافُ: الجَمَاعَاتُ. والحَلَقُ المُسْتَدِيْرَةُ، كالحِفَافِ من الرَّمْلِ.
والحَفِيْفُ: صَوْتٌ كالرَّمْيَةِ. أو طَيَرَانُ طائرٍ، حَفَّ يَحُفُّ (١٨٧)
(١٨٠) في الأصل: «من غير ملتوت» مع ضبط راء «غير» بالضم، وربما كان صوابه: «يابس غير ملتوت» كما في المحكم واللسان. (١٨١) زيادة من ك. (١٨٢) سورة الزمر ٧٥/. (١٨٣) في الأصل: «رَجُلٌ» وفي ك: «رَحُلٌ»، وفي الأساس: «رجل محفوف بثوب». والتصويب من المعجمات. (١٨٤) وزادوا في المعجمات: «تركبه المرأة». (١٨٥) المثل بنص الأصل في المحكم واللسان والتاج، وفي التهذيب ومجمع الأمثال:٢/ ٢٣٢ «ما أنت بنيرة ولا حفة». (١٨٦) وفتح الحاء كما في بعض المعجمات المطبوعة وهم. (١٨٧) هكذا ضبط الفعل المضارع في الأصلين، وهو في المحكم والصحاح واللسان والقاموس: يَحِفُّ.