القَرَظُ: هو وَرَقُ السَّلَم يُدْبَغُ به الأدَمُ، أدِيْمٌ مَقْرُوْظٌ. والقارِظُ: الذي يَجْمَعُ القَرَظَ. وفي المَثَل (١): «حتّى يَؤوْبَ القارِظُ العَنَزِيُّ».
وبَنُو قُرَيْظَةَ: حَيُّ من اليَهُود.
والتَّقْرِيظُ: مَدْحُكَ الرَّجُلَ حَيّاً (٢).
(١) ورد المثل في العين والتهذيب واللسان بنصِّ: حتى يؤوب العنزي القارظ، وفي المحكم والتاج بنصِّ: لا آتيك القارظ العنزي، وفي الأساس بنصِّ: حتى يؤوب القارظ، وفي المستقصى: ٢/ ٥٨ ومجمع الأمثال:١/ ٢٢٠ بنصِّ: حتى يؤوب القارظان، وفي مجمع الأمثال:٢/ ١٦٣ بنصِّ: لا آتيك حتى يؤوب القارظان، وفي اللسان بنصِّ: لا يكون ذلك حتى يؤوب القارظان، وفي القاموس بنصِّ: لا آتيك أو يؤوب القارظ. (٢) في ت: والتقريظ مدحك أخاه.