السَّهْوُ: الغَفْلَةُ عن الشَّيْءِ، إِنَّه لَسَاهٍ بَيِّنُ السَّهْوِ.
والمُسَاهاةُ: حُسْنُ المُخَالَقَة (١).
وحَمَلَتْ به أُمُّه سَهْواً: أي على حَيْضٍ.
والسَّهْوُ: اللِّيْنُ والسُّكُونُ.
والسَّهْوَةُ: السَّهْلَةُ.
وفي المَثَل (٢): «إِنَّ المُوَصَّيْنَ بَنُو سَهْوَانَ» أي انَّهم يَسْهُوْنَ عن الحاجة.
والسَّهْوَةُ: أرْبَعَةُ أعوادٍ يُعارَضُ بعضُها على بعضٍ؛ يُوْضَعُ عليه (٣) شَيْءٌ من الأمْتِعَة. وهي: الصَّخْرَةُ المُنْتَصِبَةُ (٤) ليس لها أصْلٌ في الأرض. وهو-في طَيِّئٍ-:
الحَجَرُ الواحِدُ عَظُمَ أو صَغْرَ، وجَمْعُه سِهَاءٌ وسَهَوَات.
(١) في الأصلين: المخالفة، والتصويب من المعجمات كافة، وفي بعضها: حسن المخالقة والعِشرة. (٢) ورد المثل في امثال أبي عبيد:٢٥٢ والصحاح والمحكم والأساس ومجمع الأمثال:١/ ١١ واللسان والتاج. (٣) كذا في الأصلين وبعض المعجمات، وقال في التاج: «والصواب: عليها». (٤) في ك: المنتبصة.