إذا تَكَلَّفَتْ ما يَتَكَلَّفْنَ من الزِّيْنَةِ، ومنه المَثَلُ (٤٤): «لَوْلا الوِئَام هَلَكَتْ جُذَام» أي لَوْلا المُوَافَقَةُ، ويُقال:«هَلَكَ الأَنَام».
ورَجُلٌ وَأَمَةٌ: يَحْكي ما يَصْنَعُ غَيْرُه.
والمُؤَامَةُ (٤٥) في حَوَافِرِ رِجْلَيِ الفَرَسِ: أنْ تَقَعَ مَعاً على الأرْضِ.
والبَيْضَةُ التي لا قَوْنَسَ لها: المُوَأَّمَةُ (٤٦).
والإِيْمَاءُ: أنْ تُوْمِئَ برَأْسِكَ أو بِيَدِكَ كما يُوْمِئُ المَرِيْضُ برَأْسِه للرُّكُوْعِ والسُّجُوْدِ.
(٤١) كذا في الأصلين، وفي العين: تَوْأَماً. (٤٢) من قوله: (وأتأمت المرأة) إلى قوله هنا: (ودمع تؤام) سقط من ك. (٤٣) في الأصل: والموامة، وفي ك: والمؤاماة، والتّصويب من المعجمات. (٤٤) ورد في أمثال أبي عبيد:١٥٦ والتّهذيب والمقاييس والصحاح ومجمع الأمثال:٢/ ١٢٤ والأساس واللسان والقاموس والتاج، وألفاظه فيها مختلفة، وفي بعضها: «هلك اللئام». (٤٥) كذا في الأصلين، ولعلَّ المراد: (المُوَاءَمَة) وإنْ كنّا لم نجدها في المعجمات بهذا المعنى. (٤٦) في الأصلين: المُؤامة، والتّصويب من القاموس ونصِّ التاج. (٤٧) في الأصلين: مُؤامٍ، وما أثبتناه من القاموس.