وفي المَثَل (١): «ما يُجْعَلُ قَدُّكَ (٢) إلى أدِيمِكَ» [لِمَنْ تَعَدّى طَوْرَه](٣).
وفلانٌ حَسَنُ القَدِّ: أي التَّقْطِيع.
والقِدُّ: سَيْرٌ يُقَدُّ من جِلْدٍ غيرِ مَدْبُوغٍ، ومنه اشْتِقاق القَدِيْدِ.
والقِدَّةُ: القِطْعَةُ من الشَّيْءِ.
وصارَ القَوْمُ قِدَداً: أي تَفَرَّقَتْ أهواؤهم وأحوالُهم.
والقِدَّةُ: الطَّرِيْقَة.
(١) ورد المثل في أمثال أبي عبيد:٢٩٢ والتهذيب والمقاييس والصحاح والمحكم والأساس ومجمع الأمثال:٢/ ٢١٤ واللسان والقاموس. (٢) هكذا ضُبط لفظ المثل في الأصول، وقد ضُبط ببناء الفعل للمعلوم وفتح الدال المشددة في المعجمات. (٣) زيادة من ت. ومثلها في المحكم وبعض المعجمات.