والسِّتْرُ: الخَوْفُ، والعَمَلُ، من قَوْلهم: فلانٌ لا يَسْتَتِرُ من اللهِ بسِتْرٍ.
والسُّتْرَةُ: ما اسْتَتَرْتَ به من شَيْءٍ.
وشَجَرٌ سَتِيْرٌ: كَثِيرُ الأغْصَانِ والفُرُوْعِ.
والسَّتَرُ: التُّرْسُ.
والمِسْتَرُ: ثَوْبٌ يُسْتَتَرُ به.
والسِّتَارَةُ: الجِلْدَةُ على الظُّفرِ.
والإسْتَارُ في العَدَدِ: الأرْبَعَةُ، وهي مُعَرَّبَةٌ، وقد ذَكَرَه حُمَيْدٌ (٤).
(١) زيادة يقتضيها التبويب لم ترد في الأصول. (٢) كذا في الأصل وم، وفي ك: والراء. (٣) سقطت كلمة (وأسترته) من ك. ولم نجدها في المعجمات. (٤) في ك: خميد. والمعنيُّ به حميد بن ثور، ولعله يشير إلى قوله الوارد في ديوانه:٥٥، ونصُّ البيت فيه: ثمانٍ بإستارَيْنِ يهوين مقدماً صبيحة خِمسٍ مالهنَّ جنيبُ.