النَّحْنَحَةُ والتَّنَحْنُحُ: أسْهَلُ السُّعَال (١٧٦)، وهي عِلَّةُ البَخِيْل.
والنَّحَاحَةُ (١٧٧): الصَّبْرُ.
وما نَفْسي (١٧٨) بِنَحِيْحَةٍ عن كذا (١٧٩)
والنَّحَاحَةُ: السَّخَاءُ. والبُخْلُ، معاً، وهو من الأضْدَاد.
ونَحَحْتُ الجَمَلَ أنُحُّه: أي حَثَثْتَه.
ونَحْنُ: كَلمةٌ يُعْنى بها الجَميعُ.
(١٧٣) هكذا وردت الكلمة في الأصلين، ولكنها في العين والتهذيب واللسان والتاج: مُطَرِّب. (١٧٤) وفي بعض المعجمات: جمادى الأولى. (١٧٥) هذا هو الضبط الصحيح للكلمة، ونصَّ على تسكينها في المحكم واللسان. (١٧٦) في العين والتهذيب: أسهل من السعال، وفي المحكم: أشد من السعال. (١٧٧) وقال في التاج: «أخشى أن يكون هذا مصحفاً عن النجاحة بالجيم». (١٧٨) في الأصلين: «وما في نفسي»، و «في» زائدة، وربما كان عليها خط صغير في الأصل. (١٧٩) في المقاييس: «ما أنا بنحيح النفس عن كذا أي طيب النفس» وفي التكملة والقاموس: «ما أنا بنحنح النفس عن كذا-على مثال نفنف-أي ما أنا بطيب النفس عنه».