ترك التلبية حتى رمى الجمرة العقبة، إلا أن يخلطها بتهليل أو تكبير" (١).
- عقد ابن المبارك (ت: ١٨١ هـ)﵀، في كتاب الزهد بابًا بعنوان: "في التهليل والحمد والاستغفار والاسترجاع" (٢).
- وعقد أبو بكر بن أبي شيبة (ت: ٢٣٥ هـ): في كتاب الأدب بابًا بعنوان "باب التهليل والتسبيح والتحميد حين يأوي إلى فراشه" (٣).
- وقد بوب الإمام البخاري (ت: ٢٥٦ هـ)﵀، بابًا في صحيحه أسماه: "باب فضل التهليل" في كتاب الدعوات"(٤).
- وعقد النسائي (ت: ٣٠٣ هـ)﵀ في سننه بابًا في كتاب مناسك الحج سماه "التهليل على الصفا"(٥)، كذا في السنن الكبرى في كتاب المساجد بابين أحدهما:"التهليل بعد التسليم"، والأخر:"عدد التهليل والذكر بعد التسليم"" (٦)؛ وفي كتاب المناسك باب بعنوان "كم التهليل على الصفا" (٧).
- وعقد ابن خزيمة (ت: ٣١١ هـ)﵀، في كتابه صحيح ابن خزيمة في
(١) أخرجه ابن خزيمة في صحيحه ٤/ ٢٥٠، (٢٨٠٦) وقال الأعظمي: إسناده حسن. (٢) الزهد لابن المبارك-الملحق: صـ ٥٠. (٣) كتاب الأدب لابن أبي شيبة صـ ٢٦٢. (٤) صحيح البخاري ٨/ ٨٥. (٥) سنن النسائي ٥/ ٢٤٠. (٦) السنن الكبرى للنسائي ٢/ ٩٥؛ ٢/ ٩٦. (٧) السنن الكبرى للنسائي ٤/ ١٤١.