متفق عليه (١) من حديث أم سلمة. واللفظ للبخاري في الطهارة.
وله ألفاظ عندهما. ورواه مسلم (٢) من حديث أنس، عن أم سليم.
[٥٩٨]- ومن حديث عائشة (٣) أن امرأة سألت.
وفي الباب:
[٥٩٩]- عن عمرو بن شعيب، عن أبيه عن جده، أن بسرة سألت. أخرجه ابن أبي شيبة (٤).
[٦٠٠، ٦٠١]- وعن أبي هريرة، أخرجه الطبراني في "الأوسط"(٥). وعن خولة بنت حكيم، رواه النسائي (٦).
تنبيه/ (٧): وقع في كلام الصيدلاني، وتبعه إمام الحرمين، ثم الغزالي، والروياني، ثم محمد بن يحيى: أن أم سليم جدة أنس. وغلطهم ابن الصلاح ثم النووي (٨) في ذلك.
(١) انظر: صحيح البخاري (رقم ٢٨٢)، وصحيح مسلم (رقم ٣١٣). (٢) انظر: صحيح مسلم (رقم ٣١١). (٣) انظر: المصدر السابق (رقم ٣١٤) (٣٣). (٤) المصنف لابن أبي شيبة (١/ ٨١). (٥) المعجم الأوسط (٢٢٧٦) قال الهيثمي في مجمع الزوائد (١/ ٢٦٨): "وفيه محمد بن عبد الرحمن القشيري، قال أبو حاتم: يكذب". (٦) سنن النسائي (رقم ١٩٨). (٧) [ق/٨٤]. (٨) انظر: المجموع (٢/ ١٥٨).