٢١٤١ - [٥٢٧١]- قوله: وكان الطلاق في هذه القصّة بسؤالها.
مالك (١) عن ربيعة: بلغني أنّ عبد الرحمن بن عوف سألته امرأته أن يطلِّقَها، فقال: إذا حِضت ثمّ طهرت فآذنيني، فلم تحض حتى مَرِض عبد الرحمن بن عوف، فلما طهرت آذنته فطلَّقها البتَّة، أو تطليقةً لم يكن بقي له عليها من الطلاق غيرها.
[تنبيه]
تماضر - بضمّ التّاء المثناة.
والأصبغ: بغين معجمة.
٢١٤٢ - قوله: وقال الفرزدق يمدح عبد الملك بن هشام بن هشام: