أكثر ألفاظهم:"الْعَارِيَةُ مؤَدَّاةٌ. . ."، وفي لفظ بعضهم زيادة:"والمنِحَةُ مَرْدُودَةٌ"، ولم أره عندهم بلفظ:"الْعَارِيَةُ مَرْدُودَةٌ"، كما كرره المصنف.
ووقع في بعض النّسخ:(عن أبي قتادة)، بدل:(أبي أمامة)، وهو من تحريف النّساخ.
[٤١٢٨]- وقد رواه ابن ماجه (١) والطبراني في "مسند الشاميين"(٢) من طريق سعيد بن أبي سعيد، عن أنس.
[٤١٢٩]- وأخرجه ابن عدي (٣) من حديث ابن عباس، في ترجمة "إسماعيل ابن زياد [السكوني](٤) "، وضعّفه؟
[٤١٣٠]- ورواه أبو موسى المديني في "الصحابة" من طريق سويد بن جبلة. وقد قال الدارقطني: لا تصح له صحبة، وحديثه مرسل. قال: وبعضهم يقول: له صحبة.
[٤١٣١]- ورواه الخطيب في "التلخيص"(٥) من طريق ابن لهيعة، عن عبد الله بن حيان الليثي، عن رجل آخر منهم، قال: إني لتحت ناقة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصيبني لعابها، ويسيل علي جرتها حين قال:(فذكره).
(١) سنن ابن ماجه (رقم ٢٣٩٩). (٢) مسند الشاميين (رقم ٦٢١). (٣) الكامل لابن عدي (١/ ٣١٤). (٤) تصحف في الأصل إلى السكري، والمثبت من "م" و "د" وهو كذلك عند ابن عدي. (٥) تلخيص المتشابه (رقم ٣٥٧).