حبان (١) والحاكم (٢) من حديث أوس بن أوس مرفوعاً: "إنّ مِن أَفْضَلِ أيَّامِكُم يَوْمَ الْجُمُعَة، فَأَكْثُروا عَليَّ مِنَ الصَّلاةِ فِيهِ".
[٢٠٦٤]- وله شاهد عند ابن ماجه (٣) من حديث أبي الدّرداء.
[٢٠٦٥]- وعند البيهقي (٤) من حديث أبي أمامة، ومن حديث أبي مسعود عند الحاكم (٥) ومن حديث أنس عند البيهقي (٦).
٧٨٣ - قوله: ويستحب قراءة سورة الكهف. انتهى.
دليله:
[٢٠٦٦]- ما رواه الحاكم (٧) والبيهقي (٨) من حديث أبي سعيد مرفوعاً: "مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْكَهْف يَوْمَ الْجُمُعَة أَضَاءَ لَهُ مِنَ النور مَا بَيْن الْجُمُعَتَيْن".
ورواه الدارمي (٩) وسعيد بن منصور موقوفاً. قال النسائي (١٠) بعد أن رواه مرفوعاً وموقوفاً: وقفه أصح.
(١) صحيح ابن حبان (الإحسان/ رقم ٩١٠). (٢) مستدرك الحاكم (١/ ٢٧٨). (٣) سنن ابن ماجه (رقم ١٦٣٧). (٤) السنن الكبرى (٣/ ٢٤٩). (٥) مستدرك الحاكم (٢/ ٤٢١). (٦) السنن الكبرى (٣/ ٢٤٩). (٧) مستدرك الحاكم (١/ ٥٦٤). (٨) السنن الكبرى (٣/ ٢٤٩). (٩) سنن الدرامي (رقم ٣٤٠٧). (١٠) السنن الكبرى للنسائي (٦/ ٢٣٦/ رقم١٠٧٨٨,١٠٧٨٩).