(١) كذا بالأصل. (٢) قوله: "وهوانها، وقد ثبت أن النبي مر بجدي أصك ميت، فقال لأصحابه: أترون أهل هذه طرحوها إلا من هوانها؟ الدنيا أهون" سقط من (ص). (٣) أخرجه مسلم في صحيحه عن جابر ﵁: كتاب الزهد والرقائق، رقم: (٢٩٥٧ - عبد الباقي). (٤) بعدها في (ص): ﴿الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا﴾ [الكهف: ٤٦].