وفي المَثَل (١٠): «هَنِئْتَ ولا تُنْكَهْ» أي لا تُنْكَ؛ من النِّكايَة.
ونك:
مُهْمَلٌ عنده (١١).
الخارزنجيُّ: وَنَكَ فلانٌ في قَوْمِه فهو وانِكٌ (١٢): أي تَمَكَّنَ فيهم.
والوانِكُ: بمعنى الواكِنِ؛ على القَلْبِ.
(٧) في الأصول: نكأةَ نكأةَ، والتصويب من التهذيب والتكملة واللسان والقاموس. (٨) في م: أي قلبها. (٩) هكذا ضُبطت الكلمة في الأصول، وبفتح النون وسكون الكاف في المحكم، وبضم النون وفتحها ولكن الكاف مفتوحة في التكملة والقاموس، وبالتحريك في اللسان. (١٠) ورد في أمثال أبي عبيد:٦٩ والتهذيب والصحاح ومجمع الأمثال:٢/ ٣٥٣ واللسان والتاج. (١١) واستُدرك عليه في التكملة والقاموس. (١٢) في م: فهو اوانك.