والحِيْنُ: وَقْتٌ من الزَّمانِ، حانَ يَحِيْنُ حَيْنُوْنَةً، ويُجْمَعُ على الأحْيَان؛ ثُمَّ على الْأَحَايِيْنِ. وحَيَّنْتُه: جَعَلْتَ له حِيْناً.
والحِيْنُ: يَوْمُ القِيامَةِ.
والتَّحْيِيْنُ: أنْ تَعْمَلَ عَمَلاً في حِيْنٍ واحِدٍ.
(٧) كذا في الأصلين، وكان المفروض أن يعرِّف النحي (الذي هو واحد) بمفرد مثله؛ وليس بجرار الذي هو جمعٌ. (٨) جملة (نحى اللبن) سقطت من ك. (٩) ورد المثل في امثال ابي عبيد:٣٧٤ والتهذيب والصحاح والمحكم ومجمع الأمثال:١/ ٣٩٠ واللسان والتاج.