١ - قول مُحَمَّدٍ الْبَاقِرِ:(دَخَلْنَا عَلَى جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ): فيه: فضيلة له لأخذه العلم عن جابر ﵁.
٢ - وفيه: أنه لم يذكر الاستئذان، ولا بد منه لأدلة أخرى.
٣ - فضل زيارة العلماء وفوائدها.
٤ - قَوْلُهُ:(عَلَى جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ)، فيه: أنَّ السنة أنْ تذكر لفظة: (ابن) في النسبة، ولم يعلم حذفها، وقد صنف في تغريب الألقاب الشيخ بكر أبو زيد ﵀ وأنكر حذف لفظة:(ابن).
٥ - قَوْلُهُ:(فَسَأَلَ عَنِ الْقَوْمِ)، فيه: التعارف لإنزال الناس منازلهم، وقال الله تعالى: ﴿لِتَعَارَفُوا﴾ [الحجرات: ١٣]، الآية.
٧ - قَوْلُهُ:(فَقُلْتُ: أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حُسَيْنٍ)، فيه: أنَّ السلف كانوا يتسمون بأسماء آبائهم وأجدادهم فأنَّ علي بن الحسين تسمى باسم جده علي بن أبي طالب ﵁.
٨ - ملاطفة الزائر ومؤانسته بما يليق به، وفعل ذلك ليس على إطلاقه.
٩ - وفيه: تسمية ثندوة الرجل ثدي.
١٠ - وأنَّ صدر الرجل ليس عورة، كما أنَّ ظهره ليس بعورة؛ لحديث: عَمْرِو