جميع المخالفات، مع الاعتقاد بالقلب، ويلحّ في الدعاء، ويكرّره، ولا يستبطئ الإِجابة، ويفتح دعاءه ويختمه بالحمد لله تعالى والثناء عليه ﷾، والصلاة والتسليم على رسول الله ﷺ، وليختمه بذلك، وليحرص على أن يكون مستقبلَ الكعبة وعلى طهارة. اهـ.
ومن أسباب إجابة الدعاء البدء بحمد الله، والثناء عليه
لأدلة كثيرة منها:
(١) أخرجه أبو داود (١٤٧٩)، والترمذي (٢٩٦٩)، وابن ماجه (٣٨٢٨)، وأحمد (٣/ ٢٩٨)، من طريق ذَرِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْمُرْهِبِيِّ، عَنْ يُسَيْعٍ الْكِنْدِيِّ الْحَضْرَمِيِّ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ ﵄ به، وهذا سند صحيح، رجاله ثقات.