كتاب التلخيص الحبير - ط أضواء السلف

فصل - فائدة - ج: 5 - ص: 2233

[عن أبيه] (١)، عن ابن عمر، عن عمر.

[٤٧٤٥]- ورواه أحمد (٢) والحاكم (٣) من حديث المسور بن مخرمة، رفعه: "إنَّ الأَسْبَابَ تَنْقَطِعُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ غَيرَ نَسَبِي وَسَبِبي وَصِهْرِي".

[٤٧٤٦]- ورواه الطبراني في "الكبير" (٤) من حديث ابن عباس.

[٤٧٤٧]- ورواه في "الأوسط" (٥) من طريق إبراهيم بن يزيد الخوزي، عن محمَّد بن عباد بن جعفر: سمعت عبد الله بن الزبير يقول: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "كلُّ نَسَبٍ وَصِهْرٍ مُنقَطِعٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إلَّا نَسَبِي وَصِهْرِي".

وإبراهيم ضعيف (٦).

[٤٧٤٨]- ورواه عبد الله بن أحمد في "زيادات المسند"، من حديث ابن عمر.

١٩٤٥ - [٤٧٤٩، ٤٧٥١]- حديث: "تَسَمَّوْا بِاسْمِي وَلا تَكنوا بِكُنْيَتِي".

متفق عليه من حديث جابر (٧) وأبي هريرة (٨) وأنس (٩).

---

(١) من "م" و "هـ".
(٢) مسند الإمام أحمد (٤/ ٣٢٣).
(٣) مستدرك الحاكم (٣/ ١٥٨).
(٤) المعجم الكبير (رقم ١١٦٢١).
(٥) المعجم الأوسط (رقم ٤١٣٢).
(٦) بل متروك، انظر ترجمته في الكامل لابن عدي (١/ ٢٢٥)، وكتاب المجروحين (١/ ١٠٠).
(٧) صحيح البخاري (رقم ٣١١٤)، وصحيح مسلم (رقم ٢١٣٣).
(٨) صحيح البخاري (رقم ٣٥٣٩)، وصحيح مسلم (رقم ٢١٣٤).
(٩) صحيح البخاري (رقم ٢١٢٠)، وصحيح مسلم (رقم ٢١٣١).