وعلق البخاريّ (١). (٢) طرفا منه في أواخر "كتاب الخمس".
١٦١١ - [٤١٤٨]- حديث: أنه - صلى الله عليه وسلم - استناب في ذبح الهدايا والضحايا.
متفق عليه (٣) من حديث علي: أمرني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن أقوم على بُدُنِه ... الحديث.
[٤١٤٩]- وفي حديث جابر الطّويل في مسلم (٤): وأمر عليا أن يذبح الباقي.
١٦١٢ - [٤١٥٠]- حديث: أنّه قال في قصة ماعز: "اذْهَبُوا [بِهِ](٥) فَارْجُمُوه".
متفق عليه (٦) من حديث أبي هريرة قال: أتى رجل من أسلم فقال: يا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إني زنيت ... الحديث. وفي آخره، فقال:"اذْهَبُوا بِهِ فَارْجُمُوه".
وصرّح في الترمذي (٧) وغيره (٨): أنه ماعز بن مالك. وسيأتي في "الضحايا"
(١) [ق/١٤١٦]. (٢) صحيح البخاري مع فتح الباري (٦/ ٢٧١) باب: ومن الدليل على أن الخمس لنوائب المسلمين. . . . (٣) صحيح البخاري (رقم ١٧٠٧)، وصحيح مسلم (رقم ١٣١٧). (٤) صحيح مسلم (رقم ١٢١٨). (٥) من "م" و "د". (٦) صحيح البحاري (رقم ٥٢٧١)، وصحيح مسلم (رقم ١٦٩١). (٧) سنن الترمذي (رقم ١٤٢٨، ١٤٢٩). (٨) سنن ابن ماجه (رقم ٢٥٥٤).