وتَتَابَعَتِ الأشْيَاءُ: تَوَالَتْ. وتابَعْتُ أنابَيْنَها. ورَمَيْتُه بِسَهْمَيْنِ تِبَاعاً: أي وِلاءً.
والتّابِعَةُ -يُقال-: جِنِّيَّةٌ تكونُ (٥٢) مع الانسان حيثُ ذَهَبَ.
ويُسَمّى الدَّبَرَانُ تابِعاً وتُبَّعاً: تَطَيُّراً من لَفْظِه (٥٣).
(٤٨) وقال في القاموس: «بالمثلثة لا غير ووهم من قال بالمثناة» يعني بذلك ابن عباد كما في التاج. (٤٩) زيادة من ك والتكملة. (٥٠) واستُدْرِك عليه في التكملة والقاموس. (٥١) زيادة يستدعيها السياق. (٥٢) في ك: يكون. (٥٣) وفي القاموس: تفاؤلاً من لفظه.