ولَحْمٌ مُتَمَّرٌ: جُعِلَ على قَدْرِ التَّمْرِ. وهو المُيَبَّسُ أيضاً.
وأَتْمَرَ القَوْمُ: كَثُرَ عندهم التَّمْرُ.
وفي المَثَلِ (٣٧): «وَجَدَ عِنْدَه تَمْرَةَ الغُرَاب» أي كُلَّ ما أرادَ. و (٣٨)«هو أشْبَهُ به من التَّمْرَةِ بالتَّمْرَةِ». و (٣٩)«التَّمْرَةُ إلى التَّمْرَةِ تَمْرٌ». و (٤٠)«كِلاهُما وتَمْراً».
(٣٦) هكذا ضُبط الفعل المضارع في الأُصول، وضُبط بكسر الرّاء في الأساس والقاموس. (٣٧) ورد في أمثال أبي عبيد:١٨٧ ومجمع الأمثال:٢/ ٣٢٥ والأساس والتاج. (٣٨) هذا مَثَلٌ آخر، وقد ورد في المستقصى:١/ ١٨٨ ومجمع الأمثال:١/ ٤٥. (٣٩) هذا مَثَلٌ أيضاً، وقد ورد في أمثال أبي عبيد:١٩٠ ومجمع الأمثال:١/ ١٤٤. (٤٠) وهذا مَثَلٌ أيضاً، وقد ورد في أمثال أبي عبيد:٢٠٠ ومجمع الأمثال:٢/ ٩٧.