والعَبْدُ:{أَإِنّا لَمَدِينُونَ}(١٢) أي مَمْلُوْكُوْنَ بعدَ المَوْتِ، وقيل: مُجَازُوْنَ.
ودَيَّنْتُهُ أمْري:[أي](١٣) مَلَّكْتُه إيّاه.
(٢) هكذا وردت هذه الفقرة في الأُصول، وجاء في بعض المعجمات: «رَأَيْتُ بفلانٍ دِيْنَةً: إذا رأيت به سبب الموت»، كما ورد في بعضها: «رَمَاه اللَّه بدَيْنِهِ: أي بالموت». (٣) المراد: هو مَدِينٌ ومَدْيونٌ أي ذو دَيْنٍ. (٤) لم ترد (إلى أجل) في ك. (٥) في م وك: أي بايعته. (٦) سورة الذّاريات، آية رقم:٦. (٧) في م: وأطاعوه. (٨) هذا القول مَثَلٌ، وقد ورد في العين والتّهذيب والصحاح والأساس والمستقصى:٢/ ٢٣١ ومجمع الأمثال:٢/ ١٠٠ واللسان والتاج. (٩) وقال الأزهري في التّهذيب: لا يُعرَف الدِّينُ في باب الأمطار. (١٠) سورة يوسف، آية رقم:٧٦. (١١) في م: وقول اللَّه. (١٢) سورة الصافّات، آية رقم:٥٣، وفي الأصل: إنَّا. (١٣) زيادة من م.