والزَّوَافِرُ: القِسِيُّ؛ لأنَّها تَزْفِرُ في أصْوَاتِها.
وزَوَافِرُ المَجْدِ (٢٦): أعْمِدَتُه وأسْبَابُه التي تُقَوِّيْه، وأصْلُه الخَشَبَةُ التي تُلْقى خَلْفَ الباب.
والزَّفِيْرُ: الدَّاهِيَةُ.
رفز:
مُهْمَلٌ عنده (٢٧).
الخارزنجيُّ: ما يَرْفِزُ منه عِرْقٌ: أي ما يَنْبِضُ.
رزف (٢٨):
الرَّزِيْفُ: عَجِيْجُ الجَمَلِ وهو صَوْتُه. وخَدُّ الإِنسانِ.
(٢٤) ضُبطت الكلمة في الأصل بكسر الزّاي وفتح الفاء والرّاء وكأنَّ المراد: الزِّفَرَةُ، ولم تضبط الفاء في ك، وما أثبتناه من التّهذيب والمقاييس والصحاح والأساس واللسان والقاموس. (٢٥) في ك: الحميل. (٢٦) في التّكملة: زوافر المسجد. وكالأصل في الأساس والقاموس. (٢٧) واستُدرِك عليه في التّهذيب والمقاييس والتّكملة واللسان والقاموس. (٢٨) سقط العنوان (رزف) من ك. وقد سقط التّركيب بكامله من التّهذيب المطبوع بعد أن ورد في صدر الباب أنَّه مستعمل. ولم يرد التّركيب في العين ولم ينبّه المؤلّف على إهماله فيه.