ولَحِقَنَا فلانٌ نَئيْشاً من النَّهَارِ: أي بَعْدَ ما تَوَلّى.
وأتْبَعْتَه نَئيْشاً: إذا كُنْتَ (٩) مَعَه فَتَخَلَّفْتَ عنه ثُمَّ تَبِعْتَه وانَّه يَخَافُ فَوْتَه (١٠).
(٢) في م: صدوع في الجبل. (٣) هكذا ضُبطت الكلمة في الأصول، وضُبطت بضم الهمزة في العين والتهذيب واللسان، ونصَّ على الضم في التكملة والقاموس. (٤) كذا في الأصل وم، وفي ك: القطَر، وهو (العِطر) في المعجمات. (٥) في م: تنوش اراك. (٦) يأتي ايراد الآية في تركيب نأش. (٧) في الأصل وك: مسها (بالسين المهملة)، والتصويب من م. (٨) سقط هذا التركيب من كتاب العين، وقد ورد في صدر الباب فيه أنه مستعمل. (٩) في ك: اذا كبت. (١٠) هكذا ضُبطت الجملة في الأصول، وأظن الصواب ضبط الفعل مبنياً للمجهول ويكون (فوته) نائباً عن الفاعل.