والجُفَالَةُ من النّاسِ: جَمَاعَةٌ ذَهَبُوا وجاءُوْا. والرُّغْوَةُ فَوْقَ اللَّبَنِ. وما أخَذْتَه بالمِغْرَفَةِ من القِدْرِ وهو حارٌّ فَتَحَسَّيْتَه. والجُفَاءُ من زَبَدِ السَّيْلِ.
ودَعاهُم الجَفَلى (٣٠): إذا عَمَّهُم، وكذلك الأجْفَلى.
وجاءَ القَوْمُ أجْفَلَةً: أي جَمَاعَةً.
والإِجْفِيْلُ: السَّرِيْعُ من كُلِّ شَيْءٍ.
(٢٥) ورد في أمثال أبي عبيد:٢٧٤ والتهذيب والمقاييس والصحاح والمحكم ومجمع الأمثال:١/ ٤٨ والأساس واللسان والقاموس. (٢٦) في م وك: اختلفه. (٢٧) هكذا ضُبط الفعل في الأصول، وضُبِط في المعجمات: كفَرِحَ ونَصَرَ. (٢٨) وفي اللسان: الطَّير. (٢٩) في م: والجفل الناس. (٣٠) ضُبطت الكلمة في الأصول بسكون الفاء، وما أثبتناه هو ضَبْط المعجمات كافة؛ ونصَّ على ذلك في القاموس.