والبَقْرُ: أنْ يقولَ الرَّجُلُ في الرَّجُلِ كلاماً يُحِيْكُ (٢٢٢) أي يُؤثِّرُ فيه.
(٢١٣) وردت هاتان الكلمتان في الأصول بالراء المهملة، وسقطت إحداهما من ك، والتصويب من التهذيب والمحكم واللسان. (٢١٤) في الأصل وك: العدُوّ (بضم الدال وتشديد الواو)، والتصويب من ت والتهذيب واللسان. (٢١٥) في ت: وبيقر الدار ترابها. (٢١٦) زيادة من ت. (٢١٧) في ت: وإذا أعيا أيضاً. (٢١٨) في ك: عرق في الماء في. (٢١٩) هكذا ضُبطت الكلمتان بتخفيف القاف في الأصول، وضُبطتا بتشديد القاف في المعجمات، وقال في القاموس: بالضم والشد وفتح الراء. (٢٢٠) في ت: أي جاءنا بالكذب. (٢٢١) وفي مجمع الأمثال:١/ ١٨٣ مَثَلٌ نَصُّه: (جاء بالشُّقَر والبُقَر) وقال: ويروى بالصُّقَر. ونصُّه في القاموس: جاء بالصقر والبقر. (٢٢٢) في ت: فحيك.