وأخافَ الثَّغْرُ فهو مُخِيْفٌ (٢٠). وخاوَفَني فَخُفْتُه (٢١) أخُوْفُه.
والخافَةُ: العَيْبَةُ [والخَرِيْطَةُ](٢٢). وهي أيضاً (٢٣): جُبَّةٌ من أدَمٍ يَلْبَسُها الغَسّالُ (٢٤) والسَّقّاءُ، وتَصغِيرُها خُوَيْفَةٌ.
(١٦) وضُبطت الكلمة بفتح الخاء في التكملة والقاموس. (١٧) في ك: نزلاً منزلاً. (١٨) تقدم من المؤلف ذكر هذا المعنى. ولم ترد هذه الفقرة في ت. (١٩) لم ترد هذه الفقرة في ت، ونصُّها في الأصل وك: وأخافَ السبيلَ القومُ. والتصويب من التكملة والقاموس قالا: وأخاف السيل القوم أنزلهم الخيف. (٢٠) في ك: مخنف. (٢١) في ك: وخاوفني نخفته. (٢٢) زيادة من ت. (٢٣) سقطت جملة (وهي أيضاً) من ت. (٢٤) كذا في الأصول بالغين المعجمة، وهي بالعين المهملة في المعجمات.