الخَصْمُ: واحِدٌ وجَميعٌ مِمَّنْ يُخاصِمُك، وهو الخَصِيْمُ أيضاً، ويُجْمَعُ على الخُصُوم والخُصَماء. والخُصُومَةُ -مَصْدَرٌ-: التَّخاصُمُ والخِصَام. وأخْصَمَ فلانٌ فلاناً: لَقَّنَه حُجَّتَه (٩٦) حتى يَخْصِمَ بها خَصْمَه.
والخُصْمُ: طَرَفُ الراوِيَةِ الذي (٩٧) بِحِيال العَزْلاء في مُؤخَّرِها.
والأخْصَامُ: الذي (٩٨) عند الكُلْيَةِ من كلِّ شَيْءٍ.
والخُصُوم: أفْواهُ الأوْدِيَة. والأُصُولُ في قَوْل الطِّرِمّاح:
حَمَائمُ سَرْحاتٍ تَسَامى خُصُومُها … (٩٩)
والأُخْصُوم: عُرْوَةُ الجُوَالِقِ.
صخم
(١٠٠):
(٩٢) وهي المَصُوْخَة في العين والتهذيب والتكملة واللسان والقاموس. (٩٣) سقطت كلمة (ضرتها) من ك. (٩٤) في ت: وامتخصت. (٩٥) في ت: سللته، وفي ك: استسللته. (٩٦) في ت: بحجته. (٩٧) في ت: التي. (٩٨) كذا في الأصل وت، وفي اللسان: التي. ومن قوله: (حتى يخصم بها خصمه) إلى قوله هنا: (والأخصام الذي) ساقط من ك. (٩٩) ديوان الطرماح:٤٣٠، وصدره: يذكِّرني ليلى وليلى مُليمةٌ. (١٠٠) لم يرد في العين، ولم يشر المؤلف إلى إهمال الخليل إياه، وورد التركيب في التهذيب ولكنه لم يرو عن الليث فيه، وورد-أيضاً-في المقاييس والصحاح والتكملة والقاموس.