الجمعة، والتغابن، و {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى (١)} (١). ومن جعلها سبعًا زاد فيهن: سبحان الإسراء.
[٥٠٥٨](ثنا علي بن مسلم) الطوسي شيخ البخاري (ثنا عبد الصمد)[ابن حبيب الأزدي، قال ابن معين: لا بأس به](٢).
(حدثني أبي)[حبيب بن عبد اللَّه الأزدي، سكت عليه المصنف والمنذري والنسائي](٣).
(حدثني حسين)(٤)[بن واقد المروزي، قاضي مرو](٥)([عن] (٦) ابن بريدة) بن الحصيب، قاضي مرو وعالمها (عن) عبد اللَّه (بن عمر رضي اللَّه عنهما [أنه حدثه أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-] (٧) كان يقول: إذا أخذ مضجعه) بفتح الجيم (٨).
(١) "سنن النسائي الكبرى" ٦/ ١٧٩ (١٠٥٥١). (٢) كذا هذِه العبارة في النسخ، وهو خطأ، والصواب أن يحل محلها: (بن عبد الوارث ابن سعيد العنبري)، فعلي بن مسلم يوري فقط عن عبد الصمد بن عبد الوارث، وقد ترتب على هذا الخطأ خطآن لاحقان. انظر: "تهذيب الكمال" ٢١/ ١٣٢ (٤١٣٦)، ١٨/ ٩٤ (٣٤٢٨)، ١٨/ ٩٩ (٣٤٣١). (٣) كذا في النسخ، وهو خطأ ترتب على سابقه، والصواب: (عبد الوارث بن سعيد العنبري التنوري). انظر: "تهذيب الكمال" ١٨/ ٤٧٨ (٣٥٩٥). (٤) فوقها في (ل): (ع). (٥) كذا في النسخ، وهو خطأ، والصواب: (بن ذكوان المعلم)، فعبد الوارث بن سعيد يروي عن حسين المعلم. وانظر: "تحفة الأشراف" ٥/ ٤٤٣. (٦) و (٧) من المطبوع. (٨) بعدها في (ل): بكسر الجيم، وفوقها (خـ)، وبعدها في (م): وكسرها.