بفتح الواو، وهو الحلم والرزانة، ومنه الحديث:"ما سبقكم أبو بكر بصوم ولا صلاة ولكن بشيء وقر في قلبه"(٢) أي: تمكن فيه وثبت.
[٤٧٧٦](حدثنا) عبد اللَّه بن محمد (النفيلي، ثنا زهير، ثنا قابوس بن أبي ظبيان) بفتح الظاء المعجمة، ويجوز الكسر، وسكون الموحدة، وتخفيف المثناة تحت. قال شيخنا ابن حجر: فيه لين (٣).
(أن أباه)(٤) حصين، بضم الحاء وفتح الصاد، مصغر، بن جندب بن الحارث الجنبي بضم الجيم وسكون النون ثم موحدة، وجنب بطن من مذحج.
(١) رواه أحمد ١/ ٢٩٦، والبخاري في "الأدب المفرد" (٤٦٨)، والطبراني في "الكبير" ١٢/ ١٠٦ (١٢٦٠٩)، وأبو نعيم في "الحلية" ٧/ ٢٦٣ والبيهقي ١٠/ ١٩٤. وحسنه الألباني في "صحيح الجامع" (١٩٩٢). (٢) أورده الملا علي القاري في "الأسرار المرفوعة" (١٣٠٧) وقال: وهذا من كلام أبي بكر بن عياش. (٣) "تقريب التهذيب" (٥٤٤٥). (٤) فوقها في (ل): (ع).