لا يدخلن عليكم فِي هَذِه الساعات إلا بإذن ولا فِي غير هَذِه الساعات إلا بإذن. وقوله (كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) يريد الأحرار.
(١) أي فى رواية أبى بكر لا في رواية حفص. وكذلك قرأ بالنصب حمزة والكسائي: (٢) ش: «ثلاثة» . (٣) أول سورة النور. (٤) الآية ٣٥ سورة الأحقاف. (٥) أي يكون حالا. (٦) سقط في ا. (٧) الآية ٦١ سورة الأحزاب. (٨) أي ذكر أصحاب الحال فى قوله: «لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك» .