كَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غزاة من غزواته، فالتقى رَجُل من المسلمين يُقال لَهُ: جِعال «٨» وآخر [من المنافقين عَلَى الماء فازدحما عَلَيْهِ، فلطمه جعال]«٩» ، فأبصره عَبْد اللَّه بْن أَبِي، فغضب، وقَالَ «١٠» : ما أدخلنا هَؤُلَاءِ القوم دارنا إلّا لنُلطمَ ما لهم؟ وكلهم الله إلى جعال، وذوى جعال «١١» !،
(١) فى ش: قالوا. (٢) سقط فى ح، ش. (٣) زيادة من ش تقيم العبارة. (٤) اللابة: الحرة. (٥) القارة: الجبيل، أو الصخرة العظيمة. (٦) يروى وقد مكان ولو. انظر أراجيز العرب: ١٧٥. واللسان (حى) ، والحي: الحياة. (٧) التخفيف قراءة نافع. تفسير القرطبي ١٨/ ١٢٧ وروح؟ (الاتحاف ٤١٦) (٨) فى تفسير القرطبي اسمه جهجاه (القرطبي ١٨/ ١٢٧) . [.....] (٩) سقط فى ح، ش. (١٠) فى ب: فقال. (١١) كان جعال من فقراء المهاجرين، فهذا قوله: وكلهم الله ...