يُخْفض فِي الإعراب ويُرْفع «٣» . الخفضُ على أن تُتبعه (الْحَمِيدِ) والرّفع عَلَى الاستئناف لانفصاله من الآية كقوله عَزَّ وَجَلَّ (إِنَّ «٤» اللَّهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ) إلى آخر الآية، ثم قال (التَّائِبُونَ «٥» ) وفى قراءة عبد الله (التائِبينَ) كل ذَلِكَ صواب.
(١) هى قراءة ابن عامر وعاصم وحمزة والكسائي وخلف. (٢) هى قراءة الحسن والمطوعى، كما فى الإتحاف. (٣) الرفع قراءة نافع وابن عامر وأبى جعفر. والخفض قراءة غيرهم. (٤) الآية ١١١ سورة التوبة. (٥) فى الآية ١١٢ سورة التوبة. (٦) الآية ٥ سورة الحج.