مرفوعٌ عَلَى الردّ عَلَى (مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ) ، و (ما) فِي موضع رفع، ولو رفعته عَلَى الاستئناف كأنّك تُفَسِّرُ بِهِ (ما) لكانَ صوابًا، ولو نُصبَ عَلَى القطع لأنّهُ نكرَة، وما معرفة كانَ صوابًا.
ومثله فِي رَفْعه:(هذا ما لدىّ عتيد)«٤» ولو كان (عتيد) منصوبًا كَانَ صوابًا. «٥»
وقوله: فَما تُغْنِ النُّذُرُ «٦»(٥) .
(١) سقط في ح. [.....] (٢) فى ح جزاء مكان حراء تحريف. (٣) فى ش: بحقيقته. (٤) سورة ق الآية ٢٣. (٥) قوله: كان صوابا، لأن «هذا» و «ما» معرفتان، فيقطع العتيد منهما. كمن قرأ: هذا بعلى شيخا انظر الآية ٢٣ من سورة ق فيما سبق. (٦) رسمت فى ا، ب: تغنى، ورسم المصحف: تغن بحذف الياء.