يريد: صاغرًا، وهو حسير كليل، كما يحسَر البعيرُ والإبلُ إِذَا قوّمت «١٠» عنْ هزال وكلال فهي الحسرى، وواحدها: حسير.
وقوله: تَكادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ (٨) تقطع عليهم غيظا.
وقوله: فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ (١١) .
(١) فى ش: يضرب، تحريف. (٢) فى ش: تفوت، وسيأتى أنها قراءة. (٣) زيادة من ب، وفى ح، ش: حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ قَالَ: ... (٤) وهى أيضا قراءة حمزة والكسائي، وهما لغتان: مثل التعاهد والتعهد، والتحمل والتحامل، (تفسير القرطبي ١٨/ ٢٠٨) . (٥) وفى ح: وهى فى قراءة يحيى. (٦) وهى قراءة حمزة والكسائي، ووافقهما الأعمش. (الاتحاف ٤٢٠) (٧) فى ش: فهما. (٨) فى ش: يقال. [.....] (٩) فى ش: لا تصاعر، ولا تصعّر. (١٠) كذا فى النسخ، ولم نتبين لها وجها.