ومثل الخاتم، والختام قولك للرجل: هُوَ كريم الطابع، والطباع، وتفسيره: أن أحدهم إِذَا شرب وجد آخر كأسه ريح المسك.
وقوله عز وجل: وَمِزاجُهُ (٢٧)
(١) وهى أيضا قراءة يعقوب وشيبة وابن إسحاق، كما فى القرطبي: ١٩/ ٢٦٥. (٢) سورة هود: ٦٧، ٩٤ على الترتيب. (٣، ٤) سقط فى ش: من قرأ الحسن إلى مسك. (٥) فى ش حدثنى. (٦، ٨) سقط فى ش. (٧) عطاء بن السائب: هو أبو زيد الثقفي الكوفي أحد الأعلام، أخذ القراءة عرضا عن أبى عبد الرحمن السلمى، وأدرك عليا. روى عنه شعبة بن الحجاج، وأبو بكر بن عياش، وجعفر بن سليمان، ومسح على رأسه، ودعا له بالبركة. مات سنة ست وثلاثين ومائة (طبقات الفراء: ١/ ٥١٣) . (٩) سقط فى ش. (١٠) وهى أيضا قراءة الكسائي (الإتحاف: ٤٣٥) ، وعلى وعلقمة وشقيق والضحاك وطاووس (القرطبي ١٩/ ٢٦٥) . (١١) الديوان: ٢٥٢، ونقل اللسان عبارة الفراء هنا (مادة ختم) ، وأورد البيت بروايته عن الفرزدق.