(١) حكاه ابن الأنباري والنحاس عن ابن السكيت، ينظر: الزاهر لابن الأنباري ٢/ ٢٤٩، معانِي القرآن للنحاس ٦/ ٤٦٧، وحكاه الأزهري عن الرستمي في تهذيب اللغة ٢/ ٧٨، وينظر: غريب القرآن للسجستانِي ص ١٤٣، تفسير القرطبي ١٦/ ٢٣٣. (٢) ينظر قوله في الزاهر لابن الأنباري ٢/ ٢٤٨، شفاء الصدور ورقة ٢٣/ ب، وقال النحاس: "التُّعْسُ: الشَّرُّ، قال: وقيل: هو البُعْدُ، وانْتُكِسَ: قُلِبَ أمْرُهُ وأُفْسِدَ". معانِي القرآن للنحاس ٦/ ٤٦٧، وينظر: التهذيب ٢/ ٧٨، عين المعانِي ١٢٣/ أ، تفسير القرطبي ١٦/ ٢٣٢، البحر المحيط ٨/ ٧١. (٣) البيت من البسيط للأعشى، وقوله: "بِذاتِ لَوْثٍ" متعلق بالفعل "كَلَّفْتُ" في بيت قبله، وهو قوله: كَلَّفتُ مَجهولَها نَفسي، وَشايَعَني... هَمّي عَلَيْها إذا ما آلُها لَمَعا اللغة: اللَّوْثُ: القوة، ناقة عَفَرْناةٌ: قوية، الآلُ: السراب. التخريج: ديوانه ص ١٥٣، العين ٢/ ١٢٣، ٨/ ٢٣٩، جمهرة اللغة ص ٩٥٢، الزاهر لابن الأنباري ٢/ ٢٤٨، سر صناعة الإعراب ص ٦٩٢، المحتسب ٢/ ١٤١، مقاييس اللغة ٤/ ٦٥، ٥/ ٢٥٣، الكشف والبيان ٩/ ٣١، فصل المقال في شرح كتاب الأمثال ص ١٠١، =