في الموضع الثاني (الواو) اعتراضيّة، والثانية عاطفة.
جملة: «جاءك المنافقون...» في محلّ جرّ مضاف إليه.
وجملة: «قالوا...» لا محلّ لها جواب شرط غير جازم.
وجملة: «نشهد...» في محلّ نصب مقول القول.
وجملة: «إنّك لرسول الله...» لا محلّ لها جواب القسم (١).
وجملة: «الله يعلم...» لا محلّ لها اعتراضيّة.
وجملة: «يعلم...» في محلّ رفع خبر المبتدأ (الله).
وجملة: «إنّك لرسوله...» في محلّ نصب سدّت مسدّ مفعولي يعلم (٢).
وجملة: «الله يشهد...» لا محلّ لها معطوفة على جواب الشرط.
وجملة: «يشهد...» في محلّ رفع خبر المبتدأ (الله).
وجملة: «إنّ المنافقين لكاذبون» لا محلّ لها جواب القسم (٣).
٢ - (جنّة) مفعول به ثان منصوب (عن سبيل) متعلّق ب (صدّوا)، (ساء) ماض لإنشاء الذم (ما) نكرة موصوفة فاعل (٤) والمخصوص بالذم محذوف تقديره النفاق-أو عدم الثبات على الإيمان- وجملة: «اتّخذوا...» لا محلّ لها استئناف بيانيّ.
وجملة: «صدّوا...» لا محلّ لها معطوفة على جملة اتّخذوا.
وجملة: «إنّهم ساء ما كانوا...» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «ساء ما كانوا...» في محلّ رفع خبر إنّ.
وجملة: «كانوا يعملون» في محلّ رفع نعت ل (ما) (٥).
وجملة: «يعملون» في محلّ نصب خبر كانوا
(١، ٣) أو هي استئناف بيانيّ إذا لم يقدّر فعل نشهد بمعنى نقسم.
(٢) كسرت همزة (إنّ) لمجيء اللام في الخبر.
(٤) أو اسم موصول-في محلّ رفع-
(٥) أو لا محلّ لها صلة الموصول ما.