(١) «هذه الآية واللتان بعدها من أشكل القرآن حكما وإعرابا وتفسيرا، ولا يزال العلماء يستشكلونها ويكفّون عنها... قلت وأنا أستعين الله تعالى في توجيه إعرابها واشتقاق مفرداتها وتصريف كلماتها وقراءاتها ومعرفة تأليفها....» أهـ-كلام الجمل في حاشيته على الجلالين مختصرا. (٢) مرّ إعرابها في الآية (٨٧) من هذه السورة.