(فكيف كان عذابي ونذر) مرّ إعرابها (١)، (عليهم) متعلّق ب (أرسلنا)، (في يوم) متعلّق ب (أرسلنا) جملة: «كذّبت عاد...» لا محلّ لها استئنافيّة وجملة: «كان عذابي...» لا محلّ لها معطوفة على جملة مقدّرة معطوفة أي كذّبت عاد فعذّبت فكيف كان عذابي (٢) وجملة: «إنّا أرسلنا...» لا محلّ لها استئناف بيانيّ وجملة: «أرسلنا...» في محلّ رفع خبر إنّ
(١) في الآية (١٦) من هذه السورة (٢) الاستفهام في الجملة للتهويل فصحّ عطفها على الخبر أي كان عذابي عظيما