[١٢١٢] وأخبرنا (٧) أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، أنا أَبُو بَكْرِ بْنُ إِسْحَاقَ الْفَقِيهُ، أنا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، ثنا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئُ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زِيادِ بْنِ أَنْعُمٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي زِيَادُ بْنُ نُعَيْمٍ، قَالَ: سَمِعْتُ بِلَالَ (٨) بْنَ الْحَارِثِ صَاحِبَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَبَايَعْتُهُ عَلَى الْإِسْلَامِ. الْحَدِيثَ.
(١) انظر: الأم (٢/ ١٨٩)، والحاوي الكبير (٢/ ٥٩)، ونهاية المطلب في دراية المذهب (٢/ ٦٢)، وفتح العزيز بشرح الوجيز (١/ ٤٢٥)، والمجموع (٣/ ١٢٨). (٢) انظر: الأصل (١/ ١٣٤)، والمبسوط للسرخسي (١/ ١٣٢)، وبدائع الصنائع (١/ ١٥١). (٣) كذا في النسخ والمختصر، والصواب: "زياد" كما سيأتي في كلام المصنف في نهاية المسألة، وكما سبق في مسألة (٥٥) والأذان لصلاة الصبح صحيح قبل الفجر. (٤) قوله: "إن" سقط من (د). (٥) قوله: "هو" ليس في (ق)، وضبب عليه ناسخ (د). (٦) المسألة (٥٥). (٧) في (س): "أخبرنا". (٨) كذا في النسخ، والصواب: "زياد"، وسبق التعليق على مثله قريبًا.