(١) في (س): "فَسُدَّتْ". والدَّسُّ: الدفن والإخفاء، وفي أصل الرواية من سنن الدارقطني: "فَدُسِمَتْ". والدَّسْم: الإخفاء كذلك. وقال في النهاية (رسم): "فَرُسِّمَتْ. . . أي حشوها حشوًا بالغًا، كأنه مأخوذ من الثياب المرَسَّمَة، وهي المخطَّطة خطوطًا، ورسم في الأرض: غاب". اهـ. (٢) القباطي: جمع قُبطية، وهي الثوب من ثياب مصر رقيقة بيضاء. والمطارف: جمع مِطْرَف، بكسر الميم وضمها، وهو رداء أو ثوب من خَزّ مربَّع ذو أعلام. (٣) أخرجه الدارقطني في السنن، رواية الحارثي (ق ٤/ أ). (٤) المصدر السابق (ق ٤/ أ). (٥) معرفة السنن والآثار للمؤلف (٢/ ٩٣). (٦) ذكر الخطابي في معنى أن الماء لا يجنب: أنه إن أدخل يده فيه جُنُب أو اغتسل فيه لم ينجس. معالم السنن (١/ ٣٨). (٧) في (س): "يظهر". (٨) كذا في النسخ الخطية كلها، وكذا جاءت العبارة في مختصر المزني وشرحه الحاوي الكبير للماوردي، وتقديره: أو نزحها تنظيفا لا واجبا.