فَمَعْلُومٌ مِنْ حَالِ الْحَسَنِ أَنَّهُ لَا يَرْوِي عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - حدِيثًا يُثْبِتُهُ ثُمَّ لَا يَقُولُ بِهِ. وَاللَّهُ أَعْلَمُ.
(١) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (١٤/ ١٣٧)، وقد تقدم في أول المسألة. (٢) الجَدْعُ: قطع الأنف، وقطع الأذن أيضا، وقطع اليد والشفة. (٣) في (ع): "خصه". (٤) أخرجه الطيالسي في المسند (٢/ ٢٢٣). (٥) انظر: ناسخ الحديث ومنسوخه لابن شاهين (ص ٤٢٥). (٦) أخرجه أبو داود في السنن، رواية ابن داسة، مصورة برنستون (ق/ ٣٣٢). (٧) انظر: كلام ابن معين في التاريخ، رواية الدوري (٤/ ٢٢٧)، والنسائي في المجتبى (٣/ ١٦٥).