[٤٠٣١] أخبرنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْقَاضِي، ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، أنا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ، أنا الشَّافِعِيُّ، أنا سُفْيَانُ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: تَزَوَّجَنِي رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَأَنَا ابْنَةُ سَبْعٍ، وَبَنَى بِي وَأَنَا ابْنَةُ تِسْعٍ، وَكُنْتُ أَلْعَبُ بِالْبَنَاتِ، وَكُنَّ جَوَارِي يَأْتِينَنِي (٨)، فَإِذَا أُرِينَ
(١) في النسخ: "خناء بنت حزام"، والمثبت من السنن الكبير للمؤلف (١٤/ ١٢٥). (٢) في النسخ: "أملكت"، والمثبت من السابق. (٣) أخرجه عبد الرزاق في المصنف (٦/ ١٤٧) عن سفيان. (٤) في (ع): "ابن مليكة". (٥) صحيح البخاري (٩/ ٢٦). (٦) صحيح مسلم (٤/ ١٤٠). (٧) أخرجه البخاري في الصحيح (٩/ ٢١) بلفظ: "البكر تستأمر"، وقد تقدم أن المراد بالبكر اليتيمة. (٨) في النسخ: "جاري يأتيني"، والمثبت من أصل الرواية ومعرفة السنن والآثار (١٠/ ٤١).