= عن سماك بن حرب، عن جابر بن سَمُرةَ ﵁ قَالَ: «كُنْتُ أُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، فَكَانَتْ صَلَاتُهُ قَصْدًا، وَخُطْبَتُهُ قَصْدًا». (١) بيان الوهم والإيهام (٤/ ٤٤) الحديث رقم: (١٤٧٢)، وهو في الأحكام الوسطى (٢/ ١٣٦). (٢) في النسخة الخطية: «كونه»، وهو خطأ، تصويبه من بيان الوهم والإيهام (٤/ ٤٤)، وهو الموافق لمصادر التخريج. (٣) هو: ثابت بن الدحداح بن نعيم بن غنم بن إياس حليف الأنصار، يكنى أبا الدحداح، وأبا الدحداحة. ينظر في ترجمته: الاستيعاب في معرفة الأصحاب (١/ ٢٠٣) ترجمة رقم: (٢٥١)، والإصابة (١/ ٥٠٣) ترجمة رقم: (٨٨٠). (٤) في النسخة الخطية: «الدحداح»، وهو خطأ، تصويبه من بيان الوهم والإيهام (٤/ ٤٤)، وهو الموافق لمصادر التخريج، ومصادر ترجمته. (٥) أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الجنائز، باب ركوب المصلي على الجنازة إذا انصرف (٢/ ٦٦٤) الحديث رقم: (٩٦٥)، من طريقي مالك بن مِغْوَل وشعبة بن الحجاج، عن سماك بن حرب، عن جابر بن سمرةَ ﵁ قَالَ: «صَلَّى رَسُولُ اللهِ ﷺ عَلَى ابْنِ الدَّحْدَاحِ: ثُمَّ أُتِيَ بِفَرَسٍ عُرْبٍ فَعَقَلَهُ رَجُلٌ فَرَكِبَهُ، فَجَعَلَ يَتَوَقَّصُ بِهِ، وَنَحْنُ نَتَّبِعُهُ، نَسْعَى خَلْفَهُ … » الحديث. (٦) بيان الوهم والإيهام (٤/ ٤٤) الحديث رقم: (١٤٧٣)، و (٤/ ٦١٥) الحديث رقم: (٢١٦٩)، وهو في الأحكام الوسطى (٤/ ٢٠١). (٧) الشَّمَط: بفتحتين: الشيب، ويقال: بياض شعر الرأس يخالطه سواده. ينظر: النهاية في غريب الحديث (٤/ ٢٠)، ومختار الصحاح (ص ١٦٩)، مادة: (شمط). (٨) أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الفضائل، باب شيبه ﷺ (٤/ ١٨٢٣) الحديث رقم: (٢٣٤٤)، من طريق إسرائيل بن يونس، عن سماك بن حرب، أنه سمع جابر بن سمرةَ ﵁ يَقُولُ: «كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ قَدْ شَمطَ مُقَدَّمُ رَأْسِهِ وَلِحْيَتِهِ … ». الحديث. (٩) بيان الوهم والإيهام (٤/ ٤٤) الحديث رقم: (١٤٧٤)، وينظر فيه (٤/ ٦١٩) الحديث رقم: (٢١٧٥)، وهو في الأحكام الوسطى (٤/ ٢٣٢). (١٠) أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الأشربة، باب تحريم التداوي بالخمر (٣/ ١٥٧٣) الحديث رقم: (١٩٨٤)، من طريق شعبة بن الحجاج، عن سماك بن حرب، عن علقمة بن وائل، عن أبيه وائل بن حجر الحضرمي ﵁، أَنَّ طَارِقَ بْنَ سُوَيْدٍ الجُعْفِيَّ سَأَلَ النَّبِيَّ ﷺ عَنِ الْخَمْرِ، فَنَهَاهُ - أَوْ كَرِهَ - أَنْ يَصْنَعَهَا، فَقَالَ: إِنَّمَا أَصْنَعُهَا لِلدَّوَاءِ، فَقَالَ: «إِنَّهُ لَيْسَ بِدَوَاءٍ، وَلَكِنَّهُ دَاءٌ». وينظر الحديث الآتي برقم: (٢٣٦٦).