= (٤٦٠)، من طريق شعبة بن الحجاج، عن سماك بن حرب، عن جابر بن سمرة: «أَنَّ النبيَّ ﷺ كَانَ يَقْرَأُ في الظهر … » وذكره. وينظر الحديث الآتي ضمن هذا الكتاب برقم: (٨٣). (١) بيان الوهم والإيهام (٤/ ٤٣) الحديث رقم: (١٤٦٨)، وهو في الأحكام الوسطى (١/ ٣٨٨). (٢) كذا في النسخة الخطية، وهو الموافق لما في صحيح مسلم، وفي بيان الوهم والإيهام (٤/ ٤٣): «وكانت». (٣) ما بين الحاصرتين زيادة متعيَّنة من صحيح مسلم وبيان الوهم والإيهام (٤/ ٤٣)، وقد أخلت بها هذه النسخة. (٤) أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الصلاة، باب القراءة في الصُّبح (١/ ٣٣٧) الحديث رقم: (٤٥٨) (١٦٨)، من طريق زائدة بن قدامة، عن سماك بن حرب، عن جابر بن سمرة ﵁: قال: «إنَّ النبي ﷺ كَانَ يَقْرَأُ … » وذكره. (٥) بيان الوهم والإيهام (٤/ ٤٣) الحديث رقم: (١٤٦٩)، وهو في الأحكام الوسطى (١/ ٤١٦). (٦) أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الصلاة، باب فضل الجلوس في مصلاه بعد الصبح وفضل المساجد (١/ ٤٦٣ - ٤٦٤) الحديث رقم: (٦٧٠) (٢٨٧)، من طرق عن سماك بن حرب، عن جابر بن سمرة ﵁: «أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ إِذَا صَلَّى الفَجْرَ جَلَسَ فِي مُصَلَّاهُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ حَسَنًا». (٧) بيان الوهم والإيهام (٤/ ٤٣) الحديث رقم: (١٤٧٠)، وهو في الأحكام الوسطى (٢/ ١٠٧). (٨) أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الجمعة باب ذكر الخطبتين قبل الصلاة وما فيهما من الجلسة (٢/ ٥٨٩) الحديث رقم: (٨٦٢) (٣٥)، من طريق أبي خيثمة زهير بن معاوية الجعفي، عن سماك بن حرب، عن جابر بن سمرة ﵁: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ، كَانَ يَخْطُبُ قَائِمًا، ثُمَّ يَجْلِسُ، ثُمَّ يَقُومُ فَيَخْطُبُ قَائِمًا، فَمَنْ نَبَّأَكَ أَنَّهُ كَانَ يَخْطُبُ جَالِسًا فَقَدْ كَذَبَ، فَقَدْ وَاللَّهِ صَلَّيْتُ مَعَهُ أَكْثَرَ مِنْ أَلْفَيْ صَلَاةٍ». (٩) بيان الوهم والإيهام (٤/ ٤٣) الحديث رقم: (١٤٧١)، وينظر فيه: (٢/ ١٢٠) الحديث رقم: (٩١)، فقد فصل الحافظ ابن القطان الكلام فيه في هذا الموطن، وهو في الأحكام الوسطى (٢/ ١٠٩)، وسيأتي هذا الحديث مع الكلام عليه برقم: (٦٨٢). (١٠) أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الجمعة باب تخفيف الصلاة والخطبة (٢/ ٥٩١) الحديث رقم: (٨٦٦) (٤١) و (٤٢)، من طريق أبي الأحوص سلام بن سليم وزكريا بن أبي زائدة، =