لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - وكان منقطعا إلى علي رحمه الله، وشهد معه مشاهده كلها.
١٨٤٠ - زياد بن خدرة أو ابن حدرد (١) بن عمرو بن عدي (٢). (بر مو).
روى عنه ابنه زياد قال: أتانا أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يدعوننا إلى الإسلام ونحن نفر منهم فأدركونا فربطوا نواصينا وجاؤوا بنا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في سبي بلعنبر فأسلمنا عنده ودعا لنا ومسح رأس زياد ودعا له.
١٨٤١ - زياد بن سبرة اليعمري (٣). (نع مو).
ذكره ابن أبي عاصم في الصحابة (٤)، وذكر له حديثا في مدح أشجع وجهينة (٥).
١٨٤٢ - زياد بن سعد (٦). (طل).
ذكره الدارقطني.
١٨٤٣ - زياد مولى سعد بن أبي وقاص (٧). (ند نع).
قيل: إن له من النبي [١٥٤]- صلى الله عليه وسلم - رؤية. روى الحليس بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص عن زياد (٨) مولى سعد بن أبي وقاص قال: رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - أوضع في وادي محسر.
(١) كذا في الأصل. وقيل: بالجيم. الإصابة (٢/ ٤٨١). وفي الاستيعاب: حذرة. (٢) الاستيعاب (٢/ ٥٣١) أسد الغابة (٢/ ١٧٥) التجريد (١/ ١٩٤) الإصابة (٢/ ٤٨١). (٣) معرفة الصحابة لأبي نعيم (٢/ ٣٧٤) أسد الغابة (٢/ ١٧٥) التجريد (١/ ١٩٤) الإصابة (٢/ ٤٨٢). (٤) الآحاد والمثاني (٥/ ١٨١). (٥) رواه ابن أبي عاصم (٢/ ٢٧١٣). (٦) معجم الصحابة لابن قانع (١/ ٢٢٥) الاستدراك على الاستيعاب للطليطلي (١٥) أسد الغابة (٢/ ١٧٦) الإنابة (١/ ٢٣٠) الإصابة (٢/ ٥٣٩). (٧) معرفة الصحابة لأبي نعيم (٢/ ٣٧٤) أسد الغابة (٢/ ١٧٦) التجريد (١/ ١٩٤) الإنابة (١/ ٢٣٢) الإصابة (٢/ ٤٨٧). (٨) في الأصل سعد. والصواب ما ذكرت، كما هو ظاهر، وهو كذلك في معرفة الصحابة لأبي نعيم والإصابة.