٣٢٤٧ - عبد الرحمن بن الزَبِير (بفتح الزاي وكسر الباء الموحدة) ابن باطا (١) القرظي (٢). (ط ند نع بر كو).
وقيل: ابن الزبير بن زيد بن أمية بن زيد بن مالك بن عوف بن عمرو بن عوف بن مالك.
من الأوس، هو الذي رفعته امرأته إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - وهي تميمة بنت وهب، وقالت: إنما معه مثل هذه الهدبة، والقصة مشهورة (٣).
٣٢٤٨ - عبد الرحمن بن الزجاج (٤). (ند نع).
مولى [٢٨٧] أم حبيبة. أدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - روى عن أم حبيبة قالت: دخل علي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعبد الرحمن بن زجاج بين يدي في ركوة ماء (٥) فقال: ما هذا يا أم حبيبة؟ قلت: بني غلامي يا رسول الله إيذن لي أن أعتقه، فأذن لها، فأعتقته (٦).
(١) كذا في الأصل والاستيعاب والإكمال وتهذيب الكمال وتهذيب التهذيب. وفي الإصابة: باطيا. (٢) معرفة الصحابة لأبي نعيم (٣/ ٢٨٦) تهذيب الكمال (١٧/ ٩٤) تهذيب التهذيب (٦/ ١٥٥) الطبقات لخليفة (١٢٣) أسد الغابة (٣/ ٢١٣) التجريد (١/ ٣٤٧) الإكمال (٤/ ١٦٦) الآحاد والمثاني (٤/ ٢٥٥) الإصابة (٤/ ٢٥٨). (٣) رواه البخاري (٢/ ٢٤٩٦) (٥/ ٥٠١١) ومسلم (٢/ ١٤٣٣). (٤) معرفة الصحابة لأبي نعيم (٣/ ٣٠٢) الثقات لابن حبان (٥/ ٩٩) أسد الغابة (٣/ ٢١٤) التجريد (١/ ٣٤٧) الإنابة (٢/ ١٤) الإصابة (٥/ ٢٨). (٥) في الإصابة: وبين يدي ركوة من ماء. وفي معرفة الصحابة لأبي نعيم: بين يدي في كورة من ماء. وفي أسد الغابة: بين يدي وفي يديه ركوة فيها ماء. (٦) رواه ابن منده وأبو نعيم (٣/ ٣٠٢).